مجدت الهوى واحسنت مديحه قدمت الورود والبخور على طبق من دهب تجملت وتعطرت ولبست افخر ما لديها ووقفت تنتظر مديحا مماثلا
مر عليها مرور الكرام دون أن يلتفت
سارت بمحاداة البحر والماء يبلل رموشها المتهدلة
تحولت من فراشة تنتقل من مكان الى مكان الى ور
دة دابلة عينين غزاهما لون كالدم ووجه ملاه الهم والغم بتجاعيد لا توافق ابدا سنها. شعر متجعد قد بهت لونه حالة الندم حولت جسمها الرشيق الى كرة مترهلة ...
..
..
..
..
..
..
كن متاكدا بان الامور ليست ابدا بالشكل الذي تراه انت....
..
..
..
..
..
..
كن متاكدا بان الامور ليست ابدا بالشكل الذي تراه انت....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق