الخميس، 22 نوفمبر 2012


مجدت الهوى واحسنت مديحه قدمت الورود والبخور على طبق من دهب تجملت وتعطرت ولبست افخر ما لديها ووقفت تنتظر مديحا مماثلا 
مر عليها مرور الكرام دون أن يلتفت 
سارت بمحاداة البحر والماء يبلل رموشها المتهدلة 
تحولت من فراشة تنتقل من مكان الى مكان الى ور
دة دابلة عينين غزاهما لون كالدم ووجه ملاه الهم والغم بتجاعيد لا توافق ابدا سنها. شعر متجعد قد بهت لونه حالة الندم حولت جسمها الرشيق الى كرة مترهلة ...
..
..
..
..
..
..

كن متاكدا بان الامور ليست ابدا بالشكل الذي تراه انت....

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق